بعد واحد وستين عاما قضاها الأستاذ الدكتور غانم السعيد بين حفظ للقرآن الكريم ،

ودراسة في الأزهر الشريف حتى حصوله على الأستاذية في تخصص الأدب والنقد،

ومؤلفٍ لأكثر من خمسة وعشرين بحثا محكما،

وكاتب لمئات المقالات في الصحف والمجلات المصرية والعربية، ورئيس لقسم الأدب والنقد في كليته،

ثم عميدا لكليتي الإعلام واللغة العربية بالقاهرة،

وفارس على منابر الدعوة، ومحاضر في النوادي الأدبية والمؤتمرات العلمية،

وصاحب رسالة إصلاحية في مجتمعه حيث يسعى لقضاء حوائج كل من يقصده، ومصلح بين الناس في المجالس العرفية التي يدعى إليها.
بعد هذه كل هذه الأعوام الحافلة بالعطاء والإنجازات على كل الأصعدة يعبر فضيلته إلى العام الثاني والستين من عمره المبارك حيث يوافق اليوم عيد ميلاده الميمون.
وبهذه المناسبة فإن الأستاذالدكتور/محمودالصاوي وكيل كليتي الإعلام والدعوة السابق و التايمز الدولية الدولية ممثلة في رئيس مجلس إدارتهاالسيد/ إبراهيم شحاته  وكافة منتسبيهايتقدمون بخالص التهنئة القلبية لفضيلته بمناسبة عيدميلاده ال62 ؛ويرسلون إليه بأجمل باقات الورد وأنداها مصحوبة بخالص الدعوات بأن يمد الله في عمره، ويمتعه بالصحة والعافية.